موردا.
فقد روى عن أبي بشير بن إبراهيم القمي، وأبي طالب الأنباري، وأبيه، وابن حريث، وأحمد بن محمد بن سعيد، وأحمد بن محمد بن عمار الكوفي أبي علي، وأحمد بن محمد بن المجاور أبي الحسين، وإسماعيل بن عيسى بن محمد المؤدب أبي أحمد، والحسن بن أحمد بن إدريس، والحسن بن محمد، والحسن بن محمد بن علان، والحسن بن محمد بن علي، والحسين بن أحمد بن إدريس، والحسين ابن علي البزوفري أبي عبد الله، والحسين بن علي بن سفيان أبي عبد الله، وسلامة، وسلامة بن محمد، وعبد الله بن القاسم البزاز، وعلي بن حبشي بن قوني أبي القاسم، ومحمد، ومحمد بن بكار النقاش القمي، ومحمد بن بكران، ومحمد بن تمام الكوفي أبي الحسن، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، ومحمد بن الحسن الكوفي، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أحمد، ومحمد ابن الحسين بن سفرجلة الكوفي، ومحمد بن علي، ومحمد بن علي بن الفضل، ومحمد ابن علي الكوفي، ومحمد بن وهبان البصري، ومحمد بن همام.
وروى عنه في مورد واحد الشيخ المفيد، وفي بقية الموارد وقع في صدر السند ولم يذكر طريقه إليه.
ثم روى الشيخ بسنده، عن محمد بن أحمد بن داود، عن الحسين بن محمد، عن حميد بن زياد. التهذيب: الجزء 6، باب فضل الغسل للزيارة، الحديث 125.
كذا في هذه الطبعة والوافي، وفي الوسائل على نسخة، ولكن في الطبعة القديمة ونسخة أخرى من الوسائل: الحسن بن محمد، عن حميد بن زياد، والظاهر هو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن داود، عن محمد بن علي بن الفضل، وعلي بن محمد بن يعقوب، عن علي بن الحسن. التهذيب: الجزء 4، باب علامة أول شهر رمضان، الحديث 461.