الباب السابع في ذكر قياس الشبه وفيه فصلان الفصل الأول في ذكر المذاهب وبيان ماهيته وقد صار الشافعي رضي الله عنه وأبو حنيفية ومالك وأشياعهم في جملة الفقهاء إلا أبا إسحاق المروزي إلى قبول قياس الشبه وذهب القاضي في جمع من الأصوليين إلى رده مع الاتفاق على قبول ما في معنى الأصل كالحاق الأمة بالعبد
(٤٨١)