استنباطا من مصيره إلى أن الحامل لا يلاعن عنها مع أن الآية وردت في امرأة العجلاني وكانت حاملا ومن مصيره إلى أن ولد المشرقية يلحق بفراش المغربي مع عدم الاحتمال تليقا من قوله عليه السلام الولد للفراش وقد ورد في عبد بن زمعة إذ تداعى ولد وليدة أبيه وكانت رقيقة ولدت على فراش أبيه وعنده ان الأمة إذا أتت بولد لا يلحق بالسيد وان أقر بوطئها
(٢٢٥)