ذلك، و لكن خوطب، و المراد أمته.
و قرأ حمزة و غيره (1) بالياء، أي: و لو يرى في الدنيا الذين ظلموا حالهم في الآخرة، إذ يرون العذاب، لعلموا أن القوة لله.
و (الذين اتبعوا) بفتح التاء و الباء: هم العبدة لغير الله الضالون المقلدون لرؤسائهم، أو للشياطين، و تبريهم هو بأن قالوا إنا لم نضل هؤلاء، بل كفروا بإرادتهم.
و السبب، في اللغة: الحبل الرابط الموصل،، فيقال في كل ما يتمسك به فيصل بين شيئين، (و قال الذين اتبعوا)، أي: الأتباع.
و الكرة: العودة إلى حال قد كانت كذلك، (يريهم الله أعمالهم...) الآية: يحتمل