من الغافلين " (1)، و جاء في الباب أحاديث كثيرة بنحو هذا. انتهى من " الحلية ".
و روى ابن عباس (2) عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم أنه قال: " أشراف أمتي حملة القرآن " (3)، و روى أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال: " القرآن شافع مشفع و ما حل مصدق، و من شفع له القرآن نجا، و من محل به القرآن يوم القيامة، كبه الله لوجهه في النار " (4)، وأحق من شفع