(وسقياها) فلا تذودوها (1) عنها.
(فكذبوه) فيما حذرهم من حلول العذاب إن فعلوا (فعقروها فدمدم عليهم ربهم) فأطبق عليهم العذاب (بذنبهم): بسببه (فسواها): فسوى الدمدمة، فلم يلتفت منها صغير ولا كبير. القمي: أخذهم بغتة وغفلة بالليل (2).
(ولا يخاف عقباها): عاقبة الدمدمة، فيبقى بعض الإبقاء. كذا قيل (3).
والقمي: من بعد هؤلاء الذين أهلكناهم لا يخافون (4).