(فك رقبة).
(أو إطعام في يوم ذي مسغبة): ذي مجاعة.
(يتيما ذا مقربة): ذا قرابة.
(أو مسكينا ذا متربة): ذا فقر. القمي: لا يقيه من التراب شئ (1).
قال: (علم الله أنه ليس كل إنسان يقدر على عتق رقبة، فجعل لهم السبيل إلى الجنة) (2).
وقال: (من أكرمه الله بولايتنا فقد جاز العقبة، ونحن تلك العقبة التي من اقتحمها نجا، ثم قال: الناس كلهم عبيد النار غيرك وأصحابك، فإن الله فك رقابكم من النار بولايتنا أهل البيت) (3).
وقال: (بنا تفك الرقاب وبمعرفتنا، ونحن المطعمون في يوم الجوع، وهو المسغبة) (4).
(ثم كان من الذين امنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة).
(أولئك أصحاب الميمنة).
(والذين كفروا بآياتنا هم أصحاب المشأمة).
(عليهم نار مؤصدة): مطبقة.