العدد المستغرب استغراب المثل؟
(كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك): أصناف خلقه على ما هي عليه: (إلا هو وما هي) قيل: وما سقر، أو السورة (1). وورد: (يعني ولاية علي) (2). (إلا ذكرى للبشر): إلا تذكرة لهم.
(كلا) ردع لمن أنكرها، أو إنكار لأن يتذكروا بها. (والقمر).
(والليل إذ أدبر).
(والصبح إذا أسفر): أضاء.
(إنها لاحدى الكبر): لأحدى البلايا الكبر. قال: (الولاية) (3).
(نذيرا للبشر): إنذارا لهم أو منذرة.
(لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر): ليتقدم إلى الخير أو يتأخر عنه.
قال: (من تقدم إلى ولايتنا أخر عن سقر، ومن تأخر عنها تقدم إلى سقر) (3).
(كل نفس بما كسبت رهينة): مرهونة عند الله.
(إلا أصحاب اليمين) فإنهم فكوا رقابهم بما أحسنوا من أعمالهم.
قال: (هم والله شيعتنا) (4).
(في جنات يتساءلون): يسأل بعضهم بعضا.
(عن المجرمين).
(ما سلككم في سقر) حكاية لما جرى بين المسؤولين والمجرمين.
(قالوا لم نك من المصلين) يعني: (الصلاة المفروضة). كذا ورد (5).
وفي رواية: (عنى لم نك من أتباع الأئمة الذين قال الله فيهم: (والسابقون السابقون)