أنه " استتيب من الكفر مرتين " و " ما ولد في الاسلام أشأم منه "!! سارعا في السعي إلى نشر مثالبه ومحاربة من أظهر بطلانها!!
ففي سعيهما - الأول بالكتابة والتخريج والثاني بالنشر - في نشر هذا الكتاب وتحقيقه!! يقول لسان حالهما بكل صراحة:
" إن ما قيل في ذلك الامام التي يدافع عنه الكوثري حق وصواب "!! وإنني في هذا الملحق أعرض بعض ما يتعلق بتلك الكرامة الذي أظهرها الله تعالى للعلامة الكوثري الذي سعيا في النيل منه ببيان جز يسير جدا فيما جرى بينهما!! وما يوجه ويضرب كل منهما الاخر الان!! بعدما كان أحدهما يتظاهر بأنه تلميذ للاخر ومريد من مريديه!! تغييرا للشكل من أجل الاكل في سبيل تحقيق امتلاء الجيوب!! فأقول:
ثناء الألباني على مريده القديم!! زهير الشاويش تراجع عنه وهو منسوخ بكلامه الجديد في مقدماته الجديدة الصادرة بعد اختلافاتهما المالية المادية البحتة مع ذلك المريد!! وإذا رجع المحدث!! من قول له قديم في رجل إلى قول جديد أخذنا بالجديد لا سيما إذا كان جرجا مفسرا فيه بيان ما كان بينهما وأسباب سكوت وثناء كل منهما على الاخر!! فعبارات المحدث الألباني الجديدة التي يراها أصح الأقوال في زهير مريده!! القديم بعد تربية أربعين عاما تقريبا هي:
1 - قوله عن الشاويش في مقدمته الجديدة للطبعة الجديدة المنقحة!
والمهذبة!! من " سلسلة أحاديثه الضعيفة " 1992 م متهما له بالسرقة!