دخلت بابن لي على رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأكل الطعام فبال عليه، فدعا بماء فرشه (ص، ش).
27285 (أيضا) جئت بابن لي قد أعلقت (1) عليه مخافة أن يكون به العذرة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: علام (2) تدغرن أولادكن بهذه العلق، عليكن بهذا العود الهندي يعني الكست فأن فيه سبعة أشفية منها ذات الجنب، ثم أخذ النبي صلى الله عليه وسلم الصبي فوضعه في حجره فبال عليه، فدعا بماء فنضحه ولم يغسله، ولم يكن وسلم الصبي فوضعه في حجره فبال عليه، فدعا بماء فنضحه ولم يغسله، ولم يكن الصبي بلغ أن يأكل الطعام، قال الزهري:
فمضت السنة أن يرش بول الصبي ويغسل بول الجارية، وفي لفظ: مضت السنة بذلك، وفي لفظ: فمضت السنة بذلك من النضح على بول من لم يأكل من الغلمان ويغسل بول من أكل منهم (عب).
27286 عن الحسن قال: بينما الحسن أو الحسين يلعب على بطن