لكم دلوكا (1) عجن بخمر وإني أظنكم آل المغيرة ذراء (2) النار (أبو عبيدة في الغريب).
27258 عن ابن عمر أن عمر كان ينهى أن يصبغ العصب بالبول (ق).
27259 عن سليمان بن موسى قال: لما أفتتح خالد بن الوليد الشام نزل آمد (3) فأعد له من بها من الأعاجم الحمام ودلوكا عجن بالخمر، وكان لعمر عيونا من جيوشه يكتبون إليه بالاخبار، فكتبوا إليه بذلك فكتب إليه عمر إن الله حرم الخمر على بطونكم وأشعاركم وأبشاركم صلى الله عليه وآله.
27260 عن عمر أنه بلغه أن خالد بن الوليد دخل الحمام فتدلك بعد النورة بخبز عصفر معجون بخمر، فكتب إليه عمر: إنه بلغني أنك