(١) نقلنا هذا الفصل كله مع حواشيه المرموزة عن موسوعة الغدير: ج ١ ص ١٢ - ١٤.
(٢) تجد في موسوعة الغدير أبحاثا ضافية وافية بالمقصود، في أبواب بهذه العناوين:
ألف - (رواة حديث الغدير من الصحابة) وفيه أسماء مائة وعشرة من الصحابة، ورواياتهم لحديث الغدير مسندة مع بيان مصادرها تفصيلا - راجع الغدير: ج ١ ص ١٤ - ٦١.
ب - (رواة حديث الغدير من التابعين) وفيه أسماء أربعة وثمانين من ثقات التابعين وأحاديثهم المسندة مع بيان مصادرها وتوثيقاتهم - راجع الغدير: ج ١ ص ٦٢ - ٧٢.
ج - (طبقات الرواة من العلماء على ترتيب الوفيات) من القرن الثاني إلى القرن الرابع عشر، وفيه أسماء ثلاثمائة وستين من الحفاظ والأعلام، الذين كانوا يروون هذه الإثارة من علم الدين، متلقين عن سلفهم، ويلقونها إلى الخلف، شأن ما يتحقق عندهم، ويخضعون لصحته من الأحاديث، مع بيان أخبارهم وطرقهم وتوثيقاتهم ومصادرها تفصيلا - راجع الغدير: ج ١ ص ٧٣ - ١٥١.
د - (المؤلفون في حديث الغدير) وفيه أسماء ستة وعشرين من العلماء الذين بلغ اهتمامهم بهذا الحديث إلى غاية غير قريبة، فلم يقنعهم إخراجه بأسانيد مبثوثة خلال الكتب حتى أفردوه بالتأليف، فدونوا ما انتهى إليهم من أسانيده، وضبطوا ما صح لديهم من طريقه - راجع الغدير ج ١ ص ١٥٢ - ١٥٨.
ه - (المناشدة والاحتجاج بحديث الغدير الشريف) وفيه ثلاث وعشرون مناشدة واحتجاجا بحديث الغدير من الصحابة وغيرهم - راجع الغدير: ج ١ ص ١٥٩ - ٢١٣.
و - (الغدير في الكتاب العزيز) وفيه بحث واف عن نزول الآيات الثلاث حول حديث الغدير نقلا عن مصادرها الكثيرة - راجع الغدير: ج ١ ص ٢١٤ - ٢٦٦.
ز - (عيد الغدير في الإسلام) وفيه بحث حول اتخاذ الرسول الأكرم يوم الغدير عيدا، وبحث حول حديث تهنئة الشيخين (أبي بكر وعمر) عليا أمير المؤمنين نقلا عن ستين مصدرا... - راجع الغدير: ج ١ ص ٢٦٧ - ٢٨٩.
ح - (التتويج يوم الغدير) وفيه بحث حول تتويج الرسول الأقدس صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام يوم الغدير - راجع الغدير: ج ١ ص ٢٩٠ - ٢٩٣.
ط - (كلمات حول سند الحديث للحفاظ الاثبات والأعلام الفطاحل) وفيه كلمات ثلاثة وأربعين نسمة من الحفاظ الأعلام حول تواتر حديث الغدير وصحته - راجع الغدير: ج ١ ص ٢٩٤ - ٣١٣.
ى - (محاكمة حول سند الحديث) وفيه بحث ضاف حول تواتر حديث الغدير، ورد على ابن حزم الأندلسي، وإيعاز إلى كلمات رؤساء الجمهور حول أنه: (إن لم يكن معلوما فما في الدين علوم)، (تلقته الأمة بالقبول وهو موافق بالأصول)، (أجمع الجمهور على متنه)، (اتفق عليه جمهور أهل السنة)، (حديث صحيح مشهور ولم يتكلم في صحته إلا متعصب جاحد لا اعتبار بقوله)، (حديث صحيح قد أخطأ من تكلم في صحته)، (حديث مشهور كثير الطرق جدا)، (حديث صحيح لا مرية فيه)، (إنه متواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم ومتواتر عن أمير المؤمنين أيضا)، (رواه الجم الغفير ولا عبرة بمن حاول تضعيفه ممن لا اطلاع له في هذا العلم)، (إنه متواتر لا يلتفت إلى من قدح في صحته) و (صح عن جماعة ممن يحصل القطع بخبرهم)... إلى كلمات أخرى - راجع الغدير: ج ١ ص ٣١٤ - 322.