هذا مجمل القول في (واقعة الغدير) (1) وقد أصفقت الأمة على هذا، وليست في العالم كله وعلى مستوى البسيط واقعة إسلامية غديرية غيره، ولو أطلق يومه فلا ينصرف إلا إليه، وإن قيل محله فهو هذا المحل المعروف على أمم من الجحفة، ولم يعرف أحد من البحاثة والمنقبين سواه... (2).
(٥٦)