*: البحار: ج 51 ص 295 ب 15 ح 8 - عن الخرائج.
وفي: ص 325 ب 15 ح 44 - عن كمال الدين، والارشاد، والخرائج.
وفى: ص 339 ب 15 ح 65 - عن كمال الدين.
وفي: ص 363 ب 15 ذح 10 - عن غيبة الطوسي.
* * * [1382 - كمال الدين: ج 2 ص 486 ب 45 ح 7 - حدثني أبي رضي الله عنه، عن سعد بن عبد الله، عن علي بن محمد الرازي قال: " حدثني جماعة من أصحابنا، أنه بعث إلى أبي عبد الله بن الجنيد وهو بواسط غلاما وأمر ببيعه، فباعه وقبض ثمنه، فلما عير الدنانير نقصت من التعيير ثمانية عشر قيراطا وحبة، فوزن من عنده ثمانية عشر قيراطا وحبة وأنفذها، فرد عليه دينارا وزنة ثمانية عشر قيراطا وحبة ".] * *: إعلام الورى: ص 422 ب 3 ف 2 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
*: الخرائج: ج 2 ص 704 ب 14 ح 20 - كما في كمال الدين عن الكليني، وفيه ومنها ما قال الكليني هذا: حدثنا جماعة من أصحابنا: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 673 ب 33 ف 1 ح 45 - عن كمال الدين.
وفي: ص 697 ب 33 ف 3 ح 128 - عن الخرائج.
*: مدينة المعاجز: ص 612 ح 85 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
*: البحار: ج 51 ص 326 ب 15 ح 46 - عن كمال الدين والخرائج.
*: منتخب الأثر: ص 382 ف 4 ب 2 ح 3 - عن كمال الدين.
* * * [1383 - الكافي: ج 1 ص 521 ح 15 - علي بن محمد، عن محمد بن صالح قال: لما مات أبي وصار الامر لي كان لأبي على الناس سفاتج من مال الغريم فكتبت إليه أعلمه فكتب: " طالبهم واستقض عليهم، فقضاني الناس إلا رجل واحد كانت عليه سفتجة بأربعمائة دينار فجئت إليه أطالبه فماطلني واستخف بي ابنه وسفه علي، فشكوت إلى أبيه فقال: وكان ماذا؟ فقبضت على لحيته وأخذت برجله وسحبته إلى وسط الدار، وركلته ركلا كثيرا،