*: وسائل الشيعة: ج 3 ص 724 ب 8 ح 3 - من قوله " يسأله عن التوجه للصلاة إلى قوله ثم تقرأ الحمد " عن الاحتجاج.
وفي: ص 919 ب 33 ح 1 - من قوله " وسأله عن القنوت إلى قوله فيها أفضل " عن الاحتجاج.
وفي: ص 1058 ب 21 ح 3 - من قوله " إنه كتب إليه يسأله عن سجدة الشكر إلى قوله أيضا جاز " عن الاحتجاج.
وفي: ج 9 ص 136 ب 54 ح 3 - من قوله " إنه كتب إليه يسأله عن المحرم إلى قوله للناس جميعا.. إن شاء الله تعالى " عن الاحتجاج.
وفي: ج 12 ص 250 ب 1 ح 8 - من قوله " إن بعض أصحابنا له ضيعة إلى قوله أو رضى منه " عن الاحتجاج.
*: البحار: ج 84 ص 359 ب 22 ح 7 - من قوله " يسأله عن التوجه للصلاة إلى قوله ونعوذ بالله من الضلالة بعد الهدى " عن الاحتجاج.
وفي: ج 85 ص 198 ب 32 ح 6 - من قوله " يسأله عن القنوت إلى قوله في الصلاة " عن الاحتجاج.
وفي: ج 86 ص 194 ب 44 ح 1 - من قوله " يسأله عن سجدة الشكر إلى قوله فإن الدعاء فيه مستجاب " عن الاحتجاج.
وفي: ج 99 ص 143 ب 25 ح 9 - من قوله " وسأله عن المحرم إلى قوله جميعا إن شاء الله " عن الاحتجاج.
وفي: ص 144 ب 25 ح 10 - من قوله " هل يجوز أن يشد عليه إلى قوله من تكة ولا غيرها " عن الاحتجاج.
وفي: ج 103 ص 62 ب 9 ح 1 - من قوله " إن لبعض إخواننا إلى قوله ورضى منه " عن الاحتجاج.
* * * [1344 - الاحتجاج: ص 487 - وكتب إليه صلوات الله عليه أيضا (يعني) محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري في سنة ثمان وثلاث مائة كتابا سأله فيه عن مسائل أخرى: بسم الله الرحمن الرحيم، أطال الله بقاك وأدام عزك وكرامتك وسعادتك وسلامتك، وأتم نعمته عليك وزاد في إحسانه إليك، وجميل مواهبه لديك، وفضله عليك، وجزيل قسمه لك وجعلني من السوء كله فداك، وقدمني قبلك: إن قبلنا مشايخ وعجايز يصومون رجبا منذ ثلاثين سنة