قال عليه السلام:
(وليكن آثر رؤوس جندك عندك من واساهم في معونته، وأفضل عليهم من جدته بما يسعهم ويسع من وراءهم من خلوف أهليهم حتى يكون همهم هما واحدا في جهاد العدو).
عهد الأشتر ولأجل التوسع في معرفة موقفه من الجيش وقادته راجع قسما من كتاب له إلى أمرائه على الجيش - رقم النص: 50. ووصيته لشريح بن هانئ عندما وجهه على مقدمته إلى الشام - رقم النص: 56. وكتابه إلى العمال الذين يطأ الجيش عملهم - رقم النص: 60. وفقرات من كتابه إلى أمراء الأجناد لما استخلف - رقم النص: 79 هذه النصوص في (باب المختار من كتب مولانا أمير المؤمنين).