بكأس أولها، ولألفيتم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة (1) عنز) (2).
وقال:
(اللهم إنك تعلم أنه لم يكن الذي كان منا منافسة في سلطان، ولا التماس شئ من فضول الحطام (3)، ولكن لنرد المعالم (4) من دينك، ونظهر الاصلاح في بلادك، فيأمن المظلومون من عبادك، وتقام المعطلة من حدودك) (5).
وقال:
(ولكني آسى (6) أن يلي (7) أمر هذه الأمة سفهاؤها وفجارها، فيتخذوا مال الله دولا (8)، وعباده خولا (9)، والصالحين حربا (10)،