بعقلك - أو قال: بعلمك - (1).
- عنه (عليه السلام): غاية المعرفة الخشية (2).
- عنه (عليه السلام): أعلمكم أخوفكم (3).
- عنه (عليه السلام): كل عالم خائف (4).
- عنه (عليه السلام): أعظم الناس علما أشدهم خوفا لله سبحانه (5).
- عنه (عليه السلام): غاية العلم الخوف من الله سبحانه (6).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام): سبحانك! أخشى خلقك لك أعلمهم بك، وأخضعهم لك أعملهم بطاعتك، وأهونهم عليك من أنت ترزقه وهو يعبد غيرك؟! (7).
- الإمام الصادق (عليه السلام): كفى بخشية الله علما، وكفى بالاغترار به جهلا (8).
- عنه (عليه السلام): إن أعلم الناس بالله أخوفهم لله، وأخوفهم له أعلمهم به، وأعلمهم به أزهدهم فيها (9).
- في مصباح الشريعة قال الصادق (عليه السلام): نجوى العارفين تدور على ثلاثة أصول:
الخوف، والرجاء، والحب. فالخوف فرع العلم، والرجاء فرع اليقين، والحب فرع المعرفة (10).
- أيضا: الخشية ميراث العلم، والعلم شعاع المعرفة وقلب الإيمان، ومن حرم