- عنه (عليه السلام): يقبح بالرجل أن يقصر عمله عن علمه، ويعجز فعله عن قوله (1).
- عنه (عليه السلام): علم المنافق في لسانه، علم المؤمن في عمله (2).
- عنه (عليه السلام): لا يترك العمل بالعلم، إلا من شك في الثواب عليه (3).
- عنه (عليه السلام): لا يعمل بالعلم إلا من أيقن بفضل الأجر فيه (4).
- عنه (عليه السلام): تارك العمل بالعلم غير واثق بثواب العمل (5).
راجع: ص 55 " شرط العمل " / ص 67 " العمل " / ص 148 " العمل " / ص 371 " العمل " / ص 441 " علماء السوء " (2 /) دعوى العلم - رسول الله (صلى الله عليه وآله): من قال أنا عالم، فهو جاهل (6).
- الإمام علي (عليه السلام) - في كتابه للحسن (عليه السلام) -: قرعتك بأنواع الجهالات لئلا تعد نفسك عالما، فإن ورد عليك شئ تعرفه أكبرت ذلك، فإن العالم من عرف أن ما يعلم فيما لا يعلم قليل، فعد نفسه بذلك جاهلا فازداد بما عرف من ذلك في طلب العلم اجتهادا، فما يزال للعلم طالبا وفيه راغبا وله مستفيدا، ولأهله خاشعا مهتما، وللصمت لازما، وللخطأ حاذرا ومنه مستحييا، وإن ورد عليه ما لا يعرف لم ينكر ذلك لما قرر به نفسه من الجهالة (7).
- عنه (عليه السلام): رب مدع للعلم ليس بعالم (8).
راجع: ص 331 " قول لا أعلم " / ص 391 " الاعتراف بالجهل ".