يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون * إلا الذين تابوا) * (1) (2).
- عنه (عليه السلام) - في صفة علماء السوء -: هم أضر على ضعفاء شيعتنا من جيش يزيد على الحسين بن علي (عليهما السلام) وأصحابه، فإنهم يسلبونهم الأرواح والأموال، وهؤلاء علماء السوء الناصبون المتشبهون بأنهم لنا موالون، ولأعدائنا معادون، ويدخلون الشك والشبهة على ضعفاء شيعتنا فيضلونهم ويمنعونهم عن قصد الحق المصيب... (3).
(6 /) خطر العالم الفاجر والجاهل الناسك - رسول الله (صلى الله عليه وآله): هلاك أمتي عالم فاجر وعابد جاهل، وشر الشر أشرار العلماء، وخير الخير خيار العلماء (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): رب عابد جاهل ورب عالم فاجر، فاحذروا الجهال من العباد، والفجار من العلماء، فإن أولئك فتنة الفتن (5).
- الإمام علي (عليه السلام): قصم ظهري عالم متهتك وجاهل متنسك، فالجاهل يغش الناس بتنسكه، والعالم ينفرهم بتهتكه (6).
- عنه (عليه السلام): قطع ظهري اثنان: عالم فاسق يصد عن علمه بفسقه، وجاهل ناسك يدعو الناس إلى جهله بنسكه (7).