- الإمام علي (عليه السلام): جالس أهل الورع والحكمة، وأكثر مناقشتهم، فإنك إن كنت جاهلا علموك، وإن كنت عالما ازددت علما (1).
- عنه (عليه السلام): مناقشة العلماء تنتج فوائدهم وتكسب فضائلهم (2).
- عنه (عليه السلام) - في عهده إلى مالك الأشتر حين ولاه مصر -: أكثر مدارسة العلماء ومناقشة الحكماء، في تثبيت ما صلح عليه أمر بلادك، وإقامة ما استقام به الناس قبلك (3).
- عنه (عليه السلام): خير من شاورت ذوو النهى والعلم، وأولوا التجارب والحزم (4).
راجع: ص 241 " السؤال ".
ح: خدمته - الإمام علي (عليه السلام): إذا رأيت عالما فكن له خادما (5).
- عيسى (عليه السلام): إن أحق الناس بالخدمة العالم (6).
ط: ترك مماراته - الإمام الصادق (عليه السلام): وصية ورقة بن نوفل لخديجة بنت خويلد (عليها السلام) إذا دخل عليها يقول لها: يا بنت أخي لا تماري جاهلا ولا عالما، فإنك متى ماريت جاهلا آذاك، ومتى ماريت عالما منعك علمه، وإنما يسعد بالعلماء من أطاعهم (7).
- الإمام الكاظم (عليه السلام) - في وصيته لهشام بن الحكم -: عظم العالم لعلمه، ودع منازعته (8).
- الإمام الرضا (عليه السلام): لا تمارين العلماء فيرفضوك، ولا تمارين السفهاء فيجهلوا