- الإمام علي (عليه السلام): ما أخذ الله على أهل الجهل أن يتعلموا حتى أخذ على أهل العلم أن يعلموا (1).
- عنه (عليه السلام): ما أخذ الله ميثاقا من أهل الجهل بطلب تبيان العلم حتى أخذ ميثاقا من أهل العلم ببيان العلم للجهال، لأن العلم كان قبل الجهل (2).
- الإمام الصادق (عليه السلام): قرأت في كتاب علي (عليه السلام): إن الله لم يأخذ على الجهال عهدا بطلب العلم حتى أخذ على العلماء عهدا ببذل العلم للجهال، لأن العلم كان قبل الجهل (3).
- الإمام علي (عليه السلام): من المفروض على كل عالم أن يصون بالورع جانبه، وأن يبذل علمه لطالبه (4).
راجع: ص 307 " حرمة كتمان العلم " / ص 312 " زكاة العلم " / ص 313 " أفضل الصدقة " ص 388 " رد البدعة ".
(1 /) حرمة كتمان العلم * (إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم) * (5).
* (إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب