أجئتني سائلا أو متعنتا؟ قال: بل سائلا يا محمد، قال: على الضلالة أم على الهدى؟ قال: بل على الهدى يا محمد، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): فسل عما تشاء (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): شرار الناس الذين يسألون عن شرار المسائل، كي يغلطوا بها العلماء (2).
- معاوية: إن النبي (صلى الله عليه وآله) نهى عن الغلوطات (3) (4).
- الإمام علي (عليه السلام): الناس منقوصون مدخولون إلا من عصم الله، سائلهم متعنت، ومجيبهم متكلف (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في وصيته لعنوان البصري في العلم -: فاسأل العلماء ما جهلت، وإياك أن تسألهم تعنتا وتجربة، وإياك أن تعمل برأيك (6).
راجع: ص 267 ح 1081 / ص 268 ح 1082 و 1084 - 1086.
(4 /) السؤال عما قد يضر جوابه * (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم) * (7).