الدين بالدنيا (1).
- عنه (عليه السلام): أعظم الناس وزرا العلماء المفرطون (2).
- الإمام الصادق (عليه السلام): أوحى الله تعالى إلى داود (عليه السلام): إن أهون ما أنا صانع بعبد غير عامل بعلمه من سبعين عقوبة باطنية أن أخرج من قلبه حلاوة ذكري (3).
- عيسى (عليه السلام): ويل للعلماء السوء كيف تلظى عليهم النار (4).
- ابن مسعود: فبكى رسول الله (عليه السلام) وبكينا لبكائه، وقلنا: يا رسول الله، ما يبكيك؟ فقال: رحمة للأشقياء، يقول الله تعالى: * (ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب) * (5) يعني: العلماء والفقهاء (6).
راجع: ص 456 " حساب علماء السوء ".
اللهم إني أعتذر إليك من جهلي.
اللهم إني أعوذ بك أن أشتري الجهل بالعلم.
اللهم إني أعوذ بك من أن أزل، أو أضل، أو أجهل، أو يجهل علي.
اللهم إني أعوذ بك أن أكون عبرة لأحد من خلقك، وأعوذ بك أن يكون أحد من خلقك أسعد بما علمتني مني.
اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع.
اللهم صل على محمد وآله وانفعنا بما علمتنا، وعلمنا ما ينفعنا وزدنا علما.
اللهم صل على محمد نبي رحمتك، وكلمة نورك، واملأ قلوبنا نور اليقين، وسمعنا نور وعي