فأما التي لي فتعبدني ولا تشرك بي شيئا، وأما التي لك فأجزيك بعملك أحوج ما تكون إليه، وأما التي بيني وبينك فعليك الدعاء وعلي الإجابة، وأما التي فيما بينك وبين الناس فترضى للناس ما ترضى لنفسك (1).
راجع: ص 21 " المدخل " / ص 63 " آثار العلم " / ص 73 " ما ورد في أقسام العلوم " / ص 138 " الإلهام ".