ومحمد عبد الحي في (الفوائد البهية) ص 39، والسيد الخونساري في (روضات الجنات) ص 21، وجرجي زيدان في [تاريخ آداب اللغة العربية] 3 ص 60، و صاحب (معجم المطبوعات) ص 1817 نقلا عن الجواهر المضية في طبقات الحنفية للشيخ عبد القادر المصري، وتوجد ترجمته نقلا عن الجواهر المضية في أول كتابه مناقب أبي حنيفة، والمعاجم بأسرها فارغة عن بسط القول في مشايخه وتلامذته والرواة عنه وتآليفه القيمة، فنحن نأخذ دروس تلكم النواحي من تآليفه وإجازات مشيخة العلم والحديث.
مشايخه في الأخذ والرواية 1 - الحافظ نجم الدين عمر بن محمد بن أحمد النسفي المتوفى 537، أخذ منه العلم ويروي عنه.
2 - أبو القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري المتوفى 538، قرأ عليه في العربية والأدب ويروي عنه.
3 - أبو الفتح عبد الملك بن أبي القاسم بن أبي سهل الكروخي (1) الهروي المتوفى 548، أخذ عنه الحديث في منصرفه من الحج ببغداد كما في الجزء الأول من مقتله.
4 - أبو الحسن علي بن الحسين الغزنوي الملقب بالبرهان المتوفى 551، أخذ منه الحديث في مدينة السلام في داره سلخ ربيع الأول سنة 544.
5 - شيخ الدين أبو الحسن علي بن أحمد بن محمويه الجويني البرذي المتوفى 551 6 - أبو بكر محمد بن عبيد الله بن نصر الزاغوني المتوفى 552، أخذ منه الحديث في مدينة السلام.
7 - مجد الدين أبو الفتوح محمد بن أبي جعفر محمد الطائي المتوفى 555، يروي عنه مكاتبة.
8 - زين الدين أبو منصور شهر دار بن شيرويه الديلمي المتوفى 558، يروي عنه بالإجازة وبينهما مكاتبات.