بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤١

12 - نهج البلاغة: مدحه عليه السلام قوم في وجهه فقال: اللهم إنك [أنت] أعلم بي من نفسي وأنا أعلم بنفسي منهم، اللهم اجعلنا خيرا مما يظنون، واغفر لنا مالا يعلمون، وقال عليه السلام وقد رئي عليه إزار خلق مرقوع فقيل له في ذلك فقال: يخشع له القلب، وتذل به النفس ويقتدي به المؤمنون (1).
106 (باب) * (مهابته وشجاعته، والاستدلال بسابقته في الجهاد) * على إمامته وفيه بعض نوادر غزواته 1 - مناقب ابن شهرآشوب: اجتمعت الأمة ووافق الكتاب والسنة أن لله خيرة من خلقه، وأن خيرته من خلقه المتقون، قوله: " إن أكرمكم عند الله أتقاكم (2) " وأن خيرته من المتقين المجاهدون، قوله: " فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة (3) " وأن خيرته من المجاهدين السابقون إلى الجهاد، قوله:
" لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل (4) " الآية، وأن خيرته من المجاهدين [السابقين] أكثرهم عملا في الجهاد، واجتمعت الأمة على أن السابقين إلى الجهاد هم البدريون، وأن خيرة البدريين علي، فلم يزل القرآن يصدق بعضه بعضا باجماعهم، حتى دلوا بأن عليا خيرة هذه الأمة بعد نبيها.
العلوي البصري:
ولو يستوي بالنهوض الجلوس * لما بين الله فضل الجهاد

(١) نهج البلاغة (عبده ط مصر) ٢: ١٦٤ و ١٦٥.
(٢) سورة الحجرات: ١٣.
(٣) سورة النساء: ٩٥.
(٤) سورة الحديد: ١٠.

(٥٩)

الرقم	العنوان	الصفحة

1	تعريف الكتاب	تعريف الكتاب 1
2	* الباب التاسع والتسعون * يقينه عليه السلام وصبره على المكاره وشدة ابتلائه	1
3	في قوله عليه السلام للحسن عليه السلام: يا بني إن أباك لا يبالي وقع على الموت أو وقع الموت عليه	2
4	في صبره عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله وفي شدائده من صغره إلى كبره وبعد وفاته، وأصابه عليه السلام يوم أحد ستون جراحة	3
5	في قوله عليه السلام في سيماء الشيعة	4
6	في قوله عليه السلام: ما زلت مظلوما، وبعض مناقبه	5
7	في قوله عليه السلام: ليس من عبد إلا وله من الله حافظ، وقوله عليه السلام في معنى الاستعداد للموت	6
8	* الباب المأة * تنمره في ذات الله وتركه المداهنة في دين الله	8
9	في أن النبي صلى الله عليه وآله أرسل عليا عليه السلام ليأخذ من سارة كتابا الذي كتبه حاطب بن أبي بلتعة في طريق مكة	8
10	في إجراء حد على رجل من بنى أسد، وعلى رجل شرب الخمر بشهادة قوم	9
11	في رؤيته عليه السلام عقيلا يوم بدر في قيد،، ووروده عليه السلام في بيت أخته أم هاني يوم الفتح	10
12	* الباب الحادي والمأة * عبادته وخوفه عليه السلام	11
13	فيما قاله ورواه أبو الدرداء في عبادته عليه السلام وقصة ليلة	11
14	في أن قوله تعالى: " أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه " نزلت في علي عليه السلام وما قاله انس	13
15	في اقسام العبادة، وعبادته عليه السلام، وما قاله ضرار بن ضمرة لمعاوية في أوصافه عليه السلام	14
16	في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام: لولا أنت لم يعرف حزب الله، وفي اعطائه صلى الله عليه وآله ناقتين له، وانفاقه عليه السلام دينار المقداد	18
17	في أن عليا عليه السلام دفع عن أخيه المؤمن بقوته، ونجاة عمار عن اذلال اليهودي	19
18	في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعمار، وأيكم أدى زكاته اليوم	19
19	في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أيكم اليوم دفع عن عرض أخيه المؤمن، وقصة زيد بن حارثة	21
20	* الباب الثاني والمأة * سخاؤه وانفاقه وايثاره صلوات الله عليه ومسابقته فيها على سائر الصحابة	24
21	في أن الجود جودان: نفسي ومالي	24
22	في آية النجوى وصدقة علي عليه السلام عشر مرات، وقوله عليه السلام: إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي، وامتحان الصحابة	26
23	في قول عمر بن الخطاب: كان لعلي ثلاث لو كان لي واحدة، وإنفاق علي عليه السلام قوت ثلاث ليال فنزل فيه ثلاثين آية، وإطعامه عليه السلام أبا هريرة، وما فعل أبو بكر وعمر بأبي هريرة	27
24	في ايثار علي وفاطمة عليهما السلام ونزل فيهما: " ويؤثرون على أنفسهم "	28
25	في نزول مائدة على فاطمة عليها السلام فقال النبي صلى الله عليه وآله: الحمد لله الذي لم يمتني حتى رأيت في ابنتي ما رأى زكريا لمريم عليهما السلام	30
26	في اعطائه خاتمه ونزل إنما وليكم، وامر الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب أو فضة فقال أنفعهما للسائل وأعتق ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر	32
27	في ضيافته عليه السلام وإطفاء السراج وصيانته عليه السلام ماء وجه الفقير	34
28	في إعطائه قبل السؤال، وأغشى السراج لئلا يرى ذل حاجة السائل في وجهه	36
29	في سبب نزول سورة: " والليل إذا يغشى "	37
30	في بيعه عليه السلام حديقته بنخلة	37
31	في نزحه عليه السلام الماء في كل دلوة بتمرة واحتفاره عليه السلام ماء ينبع	39
32	في وصيته عليه السلام ووقف ينبع لأولاده	40
33	في وصيته عليه السلام لأزواجه	42
34	في إعطائه عليه السلام بفقير قال إني مأخوذ بثلاث علل: النفس، والجهل، والفقر وموقوفاته عليه السلام وكانت غلته أربعين ألف دينار	43
35	* الباب الثالث والمأة * خبر الناقة	44
36	في إعطائه عليه السلام أربعة آلاف درهم لضمانته في مكة	44
37	في اشترائه عليه السلام ناقة بمأة درهم وباعه بسبعين ومأة درهم	46
38	* الباب الرابع والمأة * في حسن خلقه وبشره وحلمه وعفوه واشفاقه وعطفه صلوات الله عليه	48
39	في بذله بجارية درهما ودعائه غلاما له مرارا ولم يجبه، وإنصاته في صلاة الصبح لقرائة القرآن	48
40	في قوله عليه السلام لنعيم بن دجاجة، وعثمان	48
41	في اطلاق مالك الأشتر مروان بن الحكم وما قالته عائشة في الجمل وإحسانه لها في بصرة، وخلوه سبيل موسى ابن طلحة، وما فعل في حرب الشام والنهروان	50
42	في خلوص عمله في قتل عمرو بن عبد ود، وامتناعه في بيعة أبي بكر وتهديده له، وما قاله في أول خطبة خطبها عليه السلام وقوله ما زلت مظلوما، لقد ظلمت عدد المدر والوبر	50
43	في حمله عليه السلام قربة امرأة وعرفته امرأة أخرى	52
44	في اسلام ذمي في طريق الكوفة لحسن صحبته عليه السلام، وقوله عليه السلام لا يأبى الكرامة إلا الحمار	53
45	* الباب الخامس والمأة * تواضعه صلوات الله عليه	54
46	في اشترائه عليه السلام تمرا وحمله في طرف ردائه ومشيه حافيا يوم الفطر وغيره وقرائته في السوق لأهله: " تلك الدار الآخرة نجعلها "	54
47	في عدم اذنه للماشي خلفه وهو راكب، وفيما فعل دهاقين الأنبار وأنكر فعلهم وافتخار الرجلان وانكاره لهما، وقوله: اعرف الناس بحقوق إخوانه	55
48	في ورود أب وابن عنده وإحضار القنبر الماء لتغسيل أيديهما، وخطاء شريح القاضي في الحكم بالدرع	55
49	في شفاعته عليه السلام لامرأة وغضبه لزوجها	57
50	في عتقه عليه السلام ألف مملوك من ماله وكد يده وغرس مأة ألف غدق، وجوابه لجويرية عن ثلاث: الشرف، والمروة، والعقل	58
51	في مدح قوم في وجهه ودعائه لذلك	59
52	* الباب السادس والمأة * مهابته وشجاعته والاستدلال بسابقته في الجهاد على إمامته وفيه بعض نوادر غزواته	59
53	في اجتماع الأمة على أن السابقين إلى الجهاد هم البدريون وأن خيرة البدريين علي عليه السلام	59
54	في قتاله عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله وبعده بالناكثين وغيره، وأن المعروفين بالجهاد: علي، وحمزة، وجعفر، وجمع فيه خصال	60
55	في أن النبي صلى الله عليه وآله تعلق بأستار الكعبة يوم الفتح وهو يقول: اللهم ابعث إلى من بني عمي من يعضدني	61
56	فيما قاله عباس بن عبد المطلب ونزول قوله تعالى: " ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله " وقوله: " أجعلتم سقاية الحاج "	63
57	قصة عبد الله بن أبي وزيد بن أرقم، وأسماء المقتولين بيده عليه السلام في يوم بدر	64
58	أسماء المقتولين بيده عليه السلام في يوم أحد والأحزاب وحنين وغيرهم	66
59	في المقتولين بيده عليه السلام	66
60	فيما قاله معاوية يوم صفين في علي عليه السلام	68
61	جوابه عليه السلام لمن قال: بم غلبت الاقران	72
62	في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: معاشر الناس أيكم ينهض إلى ثلاثة نفر قد آلوا باللات والعزى ليقتلوني، وقوله عليه السلام: أنا لهم سرية وحدي	74
63	من آيات الله الخارقة للعادة في أمير المؤمنين عليه السلام	76
64	في قتاله عليه السلام مع الجلندي بن كركر	77
65	فيما نقل عنه عليه السلام في يوم بدر	78
66	فيما ظهر منه عليه السلام يوم أحد	81
67	في مقامه عليه السلام في غزاة خيبر، وحديث الراية	84
68	فيما ظهر منه عليه السلام في غزاة السلاسل	92
69	فيما نقل عنه وظهر منه عليه السلام في غزوات شتى	93
70	فيما قاله الشيخ المفيد قدس الله روحه في شجاعته وعظيم بلائه	97
71	فيما قاله ابن أبي الحديد	100
72	* الباب السابع والمأة * جوامع مكارم أخلاقه وآدابه وسننه وعدله وحسن سياسته صلوات الله عليه	102
73	فيما ذكره ابن عباس في مكارم أخلاقه عليه السلام	103
74	فيما قاله عليه السلام كل بكرة في الأسواق للتجار	104
75	في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم له عليه السلام: إنك تخاصم الناس بعدي بست خصال	105
76	في أنه عليه السلام لم يبت بمكة بعد إذ هاجر منها	107
77	في قوله عليه السلام: أتأمروني أن أطلب النصر بالجور	108
78	في قوله عليه السلام: لولا أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب	109
79	ما جرى بينه عليه السلام وبين عقيل	113
80	فيما قالته سودة لمعاوية في علي عليه السلام	119
81	في رجل بعثه علي عليه السلام من الكوفة إلى باديتها، وما وصاه به	126
82	في قول الصادق عليه السلام: والله ما عرض لعلي عليه السلام أمران قط كلاهما لله إلا عمل بأشدهما	133
83	فيما نقله ابن أبي الحديد في فضائله ومناقبه عليه السلام من العلوم وغيره	139
84	في أن من كان فقيها فهو مستفيد من فقهه عليه السلام	140
85	في أن علم التفسير والطريقة والنحو والعربية منه عليه السلام وخصائصه الخلقية وفضائله النفسانية وشجاعته وقوته عليه السلام	142
86	في سخاوته وجوده وحلمه عليه السلام	144
87	جهاده عليه السلام في سبيل الله وفصاحته	146
88	في بشر وجهه وتبسمه وزهده عليه السلام	147
89	في عبادته وقرائته القرآن ورأيه وتدبيره عليه السلام	148
90	فيما نقله ابن أبي الحديد عن العباس في النبي وأبي طالب	151
91	في كتاب كتبه عليه السلام لشريح بن الحارث قاضيه، وفيه بيان ومعنى لغاته، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وإيانا	155
92	فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلام: والله لقد رقعت مدرعتي هذه حتى استحييت من راقعها	161
93	* الباب الثامن والمأة * علة عدم اختضابه عليه السلام	164
94	* أبواب * * معجزاته صلوات الله وسلامه عليه * * الباب التاسع والمأة * رد الشمس له وتكلم الشمس معه عليه السلام	166
95	العلة التي من أجلها ترك علي عليه السلام صلاة العصر	166
96	في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: كلم الشمس فإنها تكلمك	169
97	في رواة حديث رد الشمس بطرقهم المتعددة، ومكان الرد، وأنه كان مرارا	173
98	جواب من قال: يبطل الحساب والحركات برد الشمس	175
99	فيما قاله عليه السلام في أرض بابل	178
100	فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في رد الشمس، والرد على من قال: ذلك محال	185
101	قصة واعظ يمدح عليا عليه السلام فقاربت الشمس للغروب فقال: لا تغربي	191
102	* الباب العاشر والمأة * استجابة دعواته صلوات الله عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى وابتلاء الأعداء بالبلايا ونحو ذلك	191
103	قصة غلام يهودي مات أبوه وكان ذا كنوز وأموال، وقوله لعلي عليه السلام يا أمير المؤمنين	196
104	في قوم من النصارى	198
105	فيما رواه مؤلف مناقب آل أبي طالب في استجابة دعائه عليه السلام	206
106	في محبة أسود بعلي عليه السلام مع أنه قطع يده بسرقة وما قاله لابن الكوا في مدحه عليه السلام	210
107	في نزوله عليه السلام بإيوان كسرى وما قاله فيه	213
108	قصة جمجمة وتكلمها معه عليه السلام	215
109	في رجل قال لانس بن مالك: ما هذه الشيمة التي أراها بك، وقوله: دعوة علي عليه السلام نفذت في، وقصة البساط وأخبار الكهف	217
110	في قول أبي بكر لعلي عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يحدث إلينا في أمرك شيئا بعد أيام الولاية في الغدير، وأخبرنا رسول الله صلى الله عليه وآله أنك وصيه ووارثه وخليفته في أهله ونسائه، ولم يخبرنا أنك خليفته في أمته من بعده	228
111	* الباب الحادي عشر والمائة * ما ظهر من معجزاته في استنطاق الحيوانات وانقيادها له صلوات الله عليه	230
112	قصة الأسد الذي استنطقه عليه السلام	232
113	قصة رجل كان له إبل بناحية آذربايجان	239
114	في قول السيد الحميري: من جاء بفضيلة لعلي عليه السلام لم أقل فيها شعرا فله فرسي، وأشعاره	243
115	معنى قوله تعالى: " إنا عرضنا الأمانة " وأنها ولاية علي عليه السلام	245
116	في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا كان الكلب عقورا وجب قتله، وقصة كلب	246
117	* الباب الثاني عشر والمأة * ما ظهر من معجزاته عليه الصلاة والسلام في الجمادات والنباتات	248
118	قصة أسير الذي طلب الماء وطلب الأمان	250
119	في زلزلة أصابت على عهد أبي بكر	253
120	في قول بعض الصحابة لعلي عليه السلام: لو أريتنا ما نطمئن إليه، فأراهم، فصاروا كفارا إلا رجلين	259
121	اخراجه عليه السلام الماء لأصحابه بوقعة صفين حين شكوا إليه نفاد مائهم وقلع الصخرة، وحديث الراهب وإسلامه	260
122	اشعار السيد الحميري في سيره عليه السلام بكربلا وما قاله السيد المرتضى في شرحه	263
123	إخراجه عليه السلام سبع نوق حمر الوبر سود الحدق من الجبل	270
124	فيما فعلته فضة رضي الله عنها لما جاءت إلى بيت الزهراء عليها السلام من الأكسير	273
125	* الباب الثالث عشر والمأة * قوته وشوكته صلوات الله عليه في صغره وكبره وتحمله للمشاق وما يتعلق من الاعجاز ببدنه الشريف	274
126	في نتره عليه السلام القماط، وما قاله أبو جهل في قوته عليه السلام	274
127	طبعه عليه السلام في حصاة حبابة الوالبية وأم سليم وأم غانم اليمانية وإلانة الحديد له عليه السلام كما في طوق خالد	276
128	إسقاؤه عليه السلام أصحابه من الماء تحت صخرة، اجتذبها ورمى بها عن عين راحوما، وشمعون الراهب وإسلامه في قرية صندوديا	278
129	في قلعه عليه السلام باب خيبر	279
130	* الباب الرابع عشر والمأة * معجزات كلامه من أخبار: بالغائبات، وعلمه باللغات، وبلاغته وفصاحته صلوات الله عليه	283
131	في قوله عليه السلام لولا أنى أخاف أن تتكلموا... وأخباره بذي الثدية	283
132	في قوله عليه السلام لما بلغ بكربلاء وإخباره عليه السلام بجماعة بايعوا الضب بأنه أمير المؤمنين	286
133	فيما اخبره عليه السلام عن خالد بن عرفطة وحبيب جماز في قصه كربلاء	288
134	معرفته عليه السلام بحال امرأة	290
135	معرفته عليه السلام الذي ادعى أنه يحبه، والذي ادعى وليس كذلك	294
136	إخباره عليه السلام الأشعث بأنه يذله الحجاج	299
137	اخباره عليه السلام بخروج طلحة والزبير، وفيه ذكر أويس القرني رضي الله عنه	299
138	في قوله عليه السلام إن أهل إصفهان لا يكون فيهم خمس خصال	301
139	قصة خالد الملعون وما فعله ببني حنيفة من قتلهم وسبي نسائهم، وقصة خولة أم محمد الحنفية	302
140	فيما قاله وإخباره عليه السلام في بني أمية وبني العباس من أولهم إلى آخرهم، وفيه بيان وشرح وتوضيح من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا	322
141	إخباره عليه السلام عن خراب البلدان	325
142	إخباره عليه السلام ببناء بغداد وخلفاء بني العباس، وفيه بيان وتحقيق	329
143	إخباره عليه السلام بحكومة الحجاج الملعون	332
144	إخباره عليه السلام بشهادة ميثم وصلبه	344
145	الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد انقضاء أمر النهروان...	348
146	فيما نقله ابن أبي الحديد عن شيخه أبو عثمان	358