وظهور حجته على النصارى والحبارى، وان في يوم مثله تصدق أمير المؤمنين عليه السلام بالخاتم، ونذكر ما يعمل من المراسم، وفيه فصول:
فصل: فيما نذكره من انفاذ النبي صلى الله عليه وآله لرسله إلى نصارى نجران ودعائهم إلى الاسلام والايمان ومناظرتهم فيما بينهم وظهور تصديقه فيما دعا إليه.
فصل: فيما نذكره من زيارة أهل المباهلة والسعادة.
فصل: فيما نذكره من فضل يوم المباهلة من طريق المعقول.
فصل: فيما نذكره مما ينبغي أن يكون المعرفة بحقوق المباهلة من الاعتراف بنعم الله جل جلاله الشاملة.
فصل: فيما نذكره من عمل يوم بأهل الله فيه بأهل السعادات وندب إلى صوم أو صلوات أو دعوات.
فصل: فيما نذكره في اليوم الرابع والعشرين من ذي الحجة أيضا لأهل المواسم من المراسم وصدقة مولانا علي عليه السلام بالخاتم.
فصل: فيما نذكره من الإشارة إلى بعض من روى أن آية: (إنما وليكم الله ورسوله والدين آمنوا)، نزلت في مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه من طريق المخالفين عليه.
فصل: فيما نذكره من عمل زائد في هذا اليوم العظيم الشأن.
فصل: فيما نذكره من زيادة تنبيه على تعظيم هذا اليوم وما فيه من المسار وما يختم به آخر ذلك النهار.
الباب السابع: فيما نذكره مما يتعلق بليلة خمس وعشرين من ذي الحجة ويومها، وفيه فصول:
فصل: فيما نذكره من الرواية بصدقة مولانا علي عليه السلام ومولاتنا فاطمة صلوات الله في هذه الليلة على المسكين واليتيم والأسير.
فصل: فيما نذكره مما يعمل يوم خامس وعشرين من ذي الحجة.
الباب الثامن: فيما نذكره مما يتعلق باليوم التاسع والعشرين من ذي الحجة وما يستحب فيه