يريد قصد المأمون بمرو.
37 - باب خبر نادر عن الرضا عليه السلام.
38 - باب خروج الرضا عليه السلام من نيسابور إلى طوس ومنها إلى مرو.
39 - باب السبب الذي من اجله قبل علي بن موسى الرضا عليه السلام ولاية العهد من المأمون وذكر ما جرى من ذلك ومن كرهه ومن رضى به وغير ذلك ولعلي بن الحسين كلام في هذا النحو.
40 - باب استسقاء المأمون بالرضا عليه السلام وما أراه عز وجل من القدرة في الاستجابة له في إهلاك من أنكره دلالته في ذلك اليوم.
41 - باب ذكر ما أتاه المأمون من طرد الناس من مجلس الرضا عليه السلام والاستخفاف وما كان من دعائه عليه السلام.
42 - باب ذكر ما أنشد الرضا للمأمون من الشعر في الحلم والسكوت عن الجاهل وترك عتاب الصديق وفي استجلاب العدو حتى يكون صديقا وفي كتمان السر ومما أنشده الرضا عليه السلام وتمثل به.
43 - باب ذكر أخلاق الرضا عليه السلام الكريمة ووصف عبادته.
44 - باب ذكر ما كان يتقرب به المأمون إلى الرضا عليه السلام من مجادلة المخالفين في الإمامة والتفضيل.
45 - باب ما جاء عن الرضا عليه السلام في وجه دلائل الأئمة عليهم السلام والرد على الغلاة والمفوضة لعنهم الله.
46 - باب دلالات الرضا وهي اثنان وأربعون دلالة.
47 - باب دلالة الرضا في إجابة الله دعائه على بكار بن عبد الله بن مصعب بن الزبير بن بكار لما ظلمه.
48 - باب دلالته فيما أخبر به من امره أنه لا يرى بغداد ولا تراه فكان كما قال.