أهمها:
قال أبو بكر الأثرم، عن أحمد بن حنبل: ثبت (1).
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بم معين، وأبو الرحمن النسائي: ثقة (2).
وقال ابن حجر: ثقة يرسل (3).
وقال أبو حاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به (4).
وقال العقيلي: حدثنا عبد الله بن أحمد، قال حدثني أبي، قال: قبيل لابن علية في هذا الحديث، فقال: كان يرويه فلم نكن نلتفت إليه، ضعف أمره - يعني خالد الحذاء (5) -.
وقال يحيى بن آدم: قلت لحماد بن زيد: ما لخالد الحذاء في حديثة؟ قال: قدم علينا قدمة من الشام فكنا أنكرنا حفظة (6).
وقال؟؟؟؟ بن سليمان: سمعت أبي ذكر خالد الحذاء فقال: ما عليه لوضع ما صنع طاووس، كان يجلس فإذا أتي بشئ أخذه وإلا سكت (7).
وقال عباد بن عباد: أراد شعبة أن يضع من خالد الحذاء، فأتيته أنا وحماد بن زيد، فقلت له: ما لك أجننت! أنت أعلم. وتهددناه فأمسك (8).
وقال عبد الله بن نافع القرشي - مولى الآل عمر - أبو شهاب: قال لي شعبة:
عليك بحجاج من أرطاة ومحمد بن إسحاق، فإنهما حافظان، واكتم علي عند البصريين في خالد وهشام (9).
وقال عثمان بن سعيد الدارمي: قلت ليحيى بن معين: داود (10) أحب إليك