١. المحاسن، ج ٢، ص ٣١٦، ح ٢٠٦٠، بحار الأنوار، ج ٦٦، ص ٢٠٢، ح ٧.
٢. مكارم الأخلاق، ج ١، ص ٣٨٧، ح ١٣٠٤، بحار الأنوار، ج ٦٦، ص ٢٠٥، ح ٢٠.
٣. المشارة: الدبرة المقطعة للزراعة والغراسة. والدبرة: البقعة من الأرض تزرع (لسان العرب، ج ٤، ص ٤٣٦ وص ٢٧٤).
٤. الكافي، ج ٦، ص ٣٦٥، ح ٢، المحاسن، ج ٢، ص ٣١٧، ح ٢٠٦٥ عن أبي سعيد الآدمي، بحار الأنوار، ج ٦٦، ص ٢٠٣، ح ١٢.
٥. السماد: ما يطرح في أصول الزرع والخضر من العذرة والزبل ليجود نباته (النهاية، ج 2، ص 398).
6. في المحاسن: " لا يعلق به منه شيء ". قال العلامة المجلسي (قدس سره): قوله (عليه السلام): " لا يعلق منه شيء " إما مبني على الاستحالة، أو على أنه لا يعلم ملاقاة شيء منه للنابت، فالغسل في الخبر السابق محمول على الاستحباب والنظافة (بحار الأنوار، ج 66، ص 203).
7. الكافي، ج 6، ص 365، ح 6، المحاسن، ج 2، ص 317، ح 2067، بحار الأنوار، ج 62، ص 197، ح 3 و ج 66، ص 203، ح 13.