وجفف، ثم أمس النار وطحن، وجعلت بعضه سويقا وبعضه حساء، واستعملته فبرئت. (1) راجع: ص 260 (ما ينفع لعلاج بعض أوجاع البطن / سويق الأرز).
د - سويق التفاح 1841. الإمام الصادق (عليه السلام): ما أعرف للسموم دواء أنفع من سويق التفاح. (2) 1842. الكافي عن ابن بكير: رعفت سنة بالمدينة، فسأل أصحابنا أبا عبد الله (عليه السلام) عن شيء يمسك الرعاف.
فقال لهم: اسقوه سويق التفاح.
فسقوني فانقطع عني الرعاف. (3) 1843. الكافي عن زياد القندي: دخلت المدينة ومعي أخي سيف، فأصاب الناس برعاف (4)، فكان الرجل إذا رعف يومين مات، فرجعت إلى المنزل فإذا سيف يرعف رعافا شديدا، فدخلت على أبي الحسن (عليه السلام).
فقال: يا زياد، أطعم سيفا التفاح.
فأطعمته إياه فبرأ. (5) 1844. الكافي عن أحمد بن محمد بن يزيد: كان (6) إذا لسع إنسانا من أهل الدار حية أو