وأضراسي، فرأيت الرضا (عليه السلام) في النوم فشكوت إليه ذلك، فقال: استعمل السعد؛ فإن أسنانك تثبت.
فلما حمل إلى خراسان بلغني أنه مار بنا فاستقبلته وسلمت عليه، وذكرت له حالي وإني رأيته في المنام وأمرني باستعمال السعد.
فقال: وأنا آمرك به في اليقظة، فاستعملته فعادت أسناني وأضراسي كما كانت. (1) راجع: ص 230، به ح 635.
ص 242، ح 678 و 679.