الحديث: أذكركم الله أهل بيتي، أذكركم الله أهل بيتي) فالاحسان إليهم والصفح عن بعض زلاتهم التي تتعلق بالأمور الشخصية، وتقديرهم بما يتعلق بممارساتهم ومعرفة قدرهم في الوظيفة وعمل يقوم بحاجاتهم أو ما أشبه ذلك من إحسان وعناية بهم، وإيصال المعروف إليهم، فكل هذا طيب. وعليهم أن يتنزهوا عما حرم الله. نسأل الله لنا ولهم الهداية. والله أعلم) (1).
(٦٨)