إلى غير ذلك من أشعاره الكثيرة المصرحة في أفضلية علي وأهل بيته عليهم السلام وقد ذكرها علماء السنة والجماعة في مؤلفاتهم، فراجع (1).
هذه بعض شهادات عظماء البشر وقادتهم في فضل هذه الشخصية العظيمة، الفذة العالمية التي لم يسبقها عدا محمد صلى الله عليه وآله سابق، ولم يلحقها لا حق، إذ أن الذي ورد في أحقيته وتفضيله على من سواه لم ترد في حق أحد من الصحابة أجمع بشهادة مناوئيه كما سمعت، وهذا غيض من فيض.
ولو أردنا إرسال القلم في جمع هذا الموضوع، واستقصاء آراء عظما البشر، ونوابغ العالم ورجال الأمة الإسلامية، وغيرها في