وروى المحب الطبري في (ذخائر العقبى) عن النبي صلى الله عليه وآله:
(من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه، وإلى نوح في فهمه، وإلى إبراهيم في حلمه، وإلى يحيى بن زكريا في زهده، وإلى موسى في بطشه، فلينظر إلى علي بن أبي طالب).
وروى القندوزي الحنفي في ينابيعه، عن مسند أحمد بن حنبل، وصحيح البيهقي، وشرح ابن أبي الحديد المعتزلي، عن النبي صلى الله عليه وآله [أنه قال]:
(من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه، وإلى نوح في عزمه، وإلى إبراهيم في حمله، وإلى موسى في هيبته [فطنته / خ]، وإلى عيسى في زهده، فلينظر إلى علي بن أبي طالب).
ورواه الحمويني في (فرائد السمطين)، والخوارزمي، وابن المغازلي في (مناقبهما)، وكمال الدين الشافعي في (مطالب السؤول) عن البيهقي، وابن الصباغ المالكي في (الفصول المهمة) (1).
وروى أبو نعيم في (حلية الأولياء)، والگنجي في (كفاية