وقال أبو حيان: " وعن ابن عباس والسدي: أنها المودة في آل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم... وقال السدي: غفور لذنوب آل محمد عليه السلام شكور لحسناتهم " (1).
وقال الآلوسي: " روي ذلك عن ابن عباس والسدي " (2).
وهذا القدر كاف، وهو للقلب السليم شاف، وللمطلب واف.
وصلى الله عليه سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين الأشراف.