وأبي بكر البزار.
وأبي عبد الرحمن النسائي.
وأبي الحسن الدارقطني.
وأبي عبد الله الحاكم النيسابوري.
وأبي بكر ابن مردويه.
وأبي نعيم الأصفهاني.
وأبي بكر البيهقي.
وأبي عمر ابن عبد البر.
وأبي محمد البغوي.
وأبي الحسن العبدري.
وأبي القاسم ابن عساكر.
وابن حجر العسقلاني.
وجلال الدين السيوطي.
وعلى الجملة، فهذا الحديث نص في أن عليا أحب الخلق إلى الله ورسوله (1).
وأما المقدمة الثالثة فهي واضحة جدا كذلك، وقد نص غير واحد منهم على ذلك أيضا:
قال ولي الدين ابن العراقي، في كلام له، نقله الحافظ القسطلاني وابن حجر المكي عنه: " المحبة الدينية لازمة للأفضلية، فمن كان أفضل كانت محبتنا الدينية له أكثر " (2).