ويفسر الآية: (وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا) (١ بالولاية (٢).
ويفسر قوله تعالى: ﴿إن تتبعون إلا رجلا مسحورا انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا﴾ (٣) أي لا يستطيعون إلى ولاية علي (٤).
ويفسر النعيم في قوله تعالى: ﴿ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم﴾ (٥) بالولاية أيضا (٦).
ويفسر قوله تعالى: ﴿إلا الذين آمنوا وعلموا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر﴾ (٧) قال تواصوا بالحق الولاية وأوصوا ذراريهم ومن خلفوا بالولاية والصبر عليها (٨).
أما قوله تعالى: ﴿وقفوهم انهم مسؤولون﴾ (٩) قال: عن ولاية علي بن أبي طالب (١٠).
ويفسر معنى الآية: ﴿لئن أشركت ليحبطن عملك﴾ (11) قال: لئن أشركت بولاية علي لنحبطن عملك (12).
وقوله تعالى: (فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا