مأساة الزهراء (ع) - السيد جعفر مرتضى - ج ١ - الصفحة تقديم ٣٣
ولكنه قد عاد إلى الإنكار من جديد.. وأعلن ذلك في مرات عديدة، قائلا عبر إذاعة صوت الإيمان، إنه لم يعتذر ولم يتراجع، بل تكلم بما يوافق نظر الآخرين خوفا من الفتنة، مع أنه عاد بعد هدوء هذه " الفتنة " إلى قم وخطب خطبته هذه، والتي تضمنت ما عرفت!