20 - الصواعق المحرقة لابن حجر ص 123 وفي طبعة أخرى ص 74 و 75 وفي طبعة ثالثة ص 30 و 31.
21 - شرح النهج لابن أبي الحديد ج 9 ص 172 ط مصر بتحقيق أبو الفضل. وفي ط بيروت ج 2 ص 431.
22 - مناقب الخوارزمي ص 215، وفي طبعة أخرى ص 219.
23 - شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني ج 2 ص 223 - 226 حديث 938 - 942.
24 - ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 126 و 185 و 233. طبع اسلامبول.
سادسا: لقد ورد في أن قوله تعالى: والذين آمنوا بالله ورسوله أولئك هم الصديقون. نزل في علي بن أبي طالب.. راجع:
1 - فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل ج 2 ص 627 و ص 655 حديث 1072 و 1117.
2 - ذكر كثير من المفسرين حديث النبي (ص): (الصديقون ثلاثة...) المتقدم، في ذيل هذه الآية المباركة. فراجع من ذكرناهم من المفسرين آنفا.
سابعا: ومما يؤيد تسمية أمير المؤمنين علي (ع) بالصديق ما ورد في تفسير قوله تعالى: الذي جاء بالصدق وصدق به أولئك المتقون.. فقد روي أن الذي (جاء بالصدق) هو رسول الله وأن الذي (صدق به) هو علي بن أبي طالب.
راجع ذلك في:
1 - تفسير القرطبي ج 15 ص 256.
2 - تفسير الدر المنثور للسيوطي ج 7 ص 228 وفي طبعة بيروت ج 5 ص 328 قال:
أخرجه ابن مردويه عن أبي هريرة.
3 - كفاية الطالب للحافظ الكنجي ص 233، وفي طبعة أخرى ص 109.
4 - تفسير روح المعاني للآلوسي ج 30 ص 3.
5 - مناقب ابن المغازلي ص 369 حديث 317.