4 - مجمع الزوائد ج 9 ص 201 5 - خصائص النسائي ض 34.
6 - إسعاف الراغبين للصبان بهامش نور الأبصار ص 191.
7 - الشرف المؤبد للنبهاني ص 53.
8 - أرجح المطالب لعبد الله الحنفي ص 311.
إذن لا يقاس بآل محمد أحد من الناس كما ورد ذلك عن النبي المصطفى في قوله: (نحن أهل البيت لا يقاس بنا أحد).. والذي تجده في:
1 - كنوز الحقائق ص 153.
2 - الرياض النضرة ج 2 ص 208.
3 - الفردوس للديلمي ج 4 ص 283 حديث 6838.
4 - ذخائر العقبى للطبري ص 17.
5 - وروى بمعناه أبو نعيم في حلية الأولياء ج 7 ص 201 ولذلك قال أحمد بن حنبل: (علي من أهل بيت لا يقاس بهم أحد).
مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي ص 219 وفي الختام: نلفت الانتباه إلى أننا لم نذكر - آنفا - الأدلة الخاصة التي تلزم تقديم أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب على غيره من المسلمين في أمر الخلافة ونحوها.. كبعض الآيات القرآنية مثل آية التطهير وأية الولاية وآية المباهلة وغيرها.. وكذلك الأحاديث الشريفة كحديث الغدير والمنزلة والثقلين والدار والسفينة وأمثالها.. والتي تحتم علينا تقديم الأمير (ع) على الآخرين، لتقديم الله ورسوله إياه.. وبعبارة أخرى: إنه حتى لو لم تتم لدينا هذه الأدلة الخاصة على تقديمه سلام الله عليه، فإنه ومن خلال تلك الأدلة العامة نحرز لزوم تقديمه على غيره في مسألة الخلافة ونحوها.. فإنه وكما ورد في الآثر عن المصطفى (صلى الله عليه وآله): (من استعمل عاملا من