وإن شئت المزيد راجع تفسير الميزان ج 17 ص 161 * وكتب (العاملي) بتاريخ 17 - 7 - 1999، السادسة والنصف مساء:
الآية تتحدث عن الامتحان الإلهي والفداء الرمزي، في إبراهيم وذريته، وبعد إبراهيم لم يبعث الله تعالى نبيا ولا وصيا إلا من ذريته..
وسنة الله تعالى في إبراهيم جارية في رسول الله صلى الله عليه وآله وذريته، امتحانهم في أنفسهم، وامتحان الأمة بهم، وهذه الأمة امتحانها الإلهي أعظم الامتحانات، لأنها خاتمة الأمم.. فتكلم ما تريد يا إسلام.
* فكتب (إسلام) بتاريخ 17 - 7 - 1999، العاشرة ليلا:
إلى حسين الشطري، شكرا على إجابتك على السؤال.
وفعلا كما ذكرت الذبح العظيم هو الكبش الذي أنزله الله فداء لإسماعيل علية السلام، كما هو مذكور في كتب التفسير لاكن (كذا) قول (كذا) لي ما هو رأيك في كلام شيخكم المهاجري التالي: فقد ذكر في معرض حديثه عن قصة مقتل الحسين رضي الله عنه هذه الآية، ثم فسرها بأن الذبح العظيم هو الحسين. وكلامه بالحرف:
(وفديناه بذبح عظيم: الذبح العظيم هو الحسين!! سلام الله عليه، وإلا الكبش لا يوصف بأنه عظيم.). انتهى؟؟!!
ولا أدري أيكما أكثر علما؟!! أو بالأصح أيكما أكثر جهلا!!
* وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 17 - 7 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
الأدب عنوان الإنسان.