وكتب (عقيل) بتاريخ 18 - 7 - 1999، الثالثة مساء:
تعريفنا للنواصب واضح، هم: من يبغض عليا وآل البيت ويتهجم عليهم، وينصر أعداءهم. وإنكار هذا التفسير لا يجعلك ناصبي (كذا).
* وكتب (العاملي) بتاريخ 18 - 7 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
لماذا يبحث مشارك دائما عن فضائل أعداء أهل البيت عليهم السلام، ويحاول مستميتا التشكيك في فضائل أهل بيت نبيه صلى الله عليه وعليهم!!
ولو قيل له توجد رواية عن كعب الأحبار تقول إن مروان بن الحكم اللعين بن اللعين الوزغ ابن الوزغ.. الذي قتلته زوجته وخنقته بالمخدة لأمور أخلاقية.. هو شهيد هذه الأمة، وأن الله تعالى نجى إسماعيل من الذبح ليكون مروان بدله.. فإن مشاركا يفرح بها وينظر لها!!
سبحان الله، لقد أشرب حب هؤلاء الملعونين على لسان نبيه الأمين، فصاروا أئمته الربانيين!! حتى كأنه ابن أبي سفيان لصلبه!!!
* فكتب (مشارك) 19 - 7 - 1999، الواحدة صباحا:
أهذه بضاعتك يا عاملي؟ خبت وخسرت.
* وكتب (إسلام) بتاريخ 19 - 7 - 1999، الرابعة إلا ربعا عصرا:
إلى العاملي.
كالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.
موت (كذا) بغيضك.. فالحاسد يصاب بالهزال من سمنة الآخرين!!
أما الوزغ ابن الوزغ فهو أشرف من الوطواط ابن الوطواط، أتعرف من هو؟!