اتهامهم مراجع الشيعة المعاصرين بالقول بالتحريف * كتب (جاكون) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 23 - 12 - 1999، الثالثة ظهرا، موضوعا بعنوان (الإمام الخوئي ومسألة تحريف القرآن)، قال فيه:
دعا الإمام الخوئي إلى الاعتقاد بتحريف القرآن، وتصديق الروايات التي وردت عن أئمة آل البيت بالقول بالتحريف والتبديل وبتلاعب أئمة الجور به، واعتبار ذلك من الأسس العقائدية الهامة للشيعة!
وقد بين رأيه هذا في البيان (ص 226) حين قال: إن كثره الروايات على وقوع التحريف في القرآن تورث القطع بصدور بعضها عن المعصومين، ولا أقل من الاطمئنان لذلك، وفيها ما روي بطريق معتبر.
ولا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم.
* فكتب (الموسوي) بتاريخ 23 - 12 - 1999، الرابعة والنصف عصرا:
لماذا الإفتراء يا مزور؟!
لماذا لا تكمل بقية كلام السيد الخوئي قدس سره؟
أولا: السيد الخوئي لم يقل إن الروايات الصحيحة هي من أي قسم من الطوائف التي قسم روايات التحريف إليها؟