ثانيا: لم يقل بلزوم الاعتقاد بها حتى على فرض صحتها سندا حتى تريد فرض كلامك عليه.
لقد عقد بابا باسم صيانة القرآن من التحريف أورد أدلته لنفي التحريف، من الصفحة 197 إلى الصفحة 235!!
وهذا المزور يفتري على السيد الخوئي، وينسب إليه الدعوة للاعتقاد بتحريف القرآن!!!
* وكتب (خطير) بتاريخ 23 - 12 - 1999، السادسة مساء:
هذا قول الإمام الخوئي قدس سره بالنص: (المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن وأن الموجود بين أيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبي الأعظم (ص)). ولمعرفة أقوال بقية علماء الشيعة: راجع:
htm. 9 / mosharak / orj / fadek / /: http وكفاكم افتراء!!
وكتب (جاكون) بتاريخ 23 - 12 - 1999، الثامنة مساء:
الموسوي: الجملة تامة المعنى، وأترك التكملة لك إن كانت لزومية.
ثم إن الخوئي قال: إن بعض روايات التحريف (صحيحة).. وأنت قلت: لم يقل بلزوم الاعتقاد بها حتى على فرض صحتها..
وأنا أتساءل عن وظيفة أقوال الأئمة؟.. هل الأئمة يكذبون؟ أم الشيعة ينتقون؟
أم أن بعض الروايات عنهم تفتقد إلى الرشد كهذه الروايات؟؟