فأجابه (جعفري) بتاريخ 16 - 3 - 2000، السادسة عصرا:
أخي الكريم، إذا كان مقصدك من ما نقلت خيرا (ونحمل المؤمن على اثنين وسبعين محملا) فقد أخطأت الهدف، غفر الله لك كما فعل غيرك من قبل، إذ نقل عبارة السيد الخوئي عليه الرحمة إن الأخبار الواردة تفيد الاطمئنان إلى وقوع التحريف (بما معنى هذا الكلام ولم أنقل النص) فأخذها وراح يطبل بها وتناسى ما كتبه المرحوم بعد ذلك من نفي التحريف.
هذه عجالة رد، وأعد أن أبحث عن نص أقوال من ذكرت من العلماء، وموقفهم من التحريف بشكل صريح. والسلام على من اتبع الهدى.
* فكتب (محب شيعة آل البيت) بتاريخ 16 - 3 - 2000، السابعة عصرا:
والله ما زدتني إلا شكا إلى شكي. ووالله لا أجد في نفسي مخرجا من هذه الأقوال مجتمعة!!!!!!!!! هل يعني هذا كفر من قال بهذا القول؟؟ وإذا كانوا كفارا بهذا القول!!!! ماذا ينبني عليه.
والله أني جاد جاد في كلامي وأحسن الظن في أخيك الذي يجد هذا الحرج في نفسه منذ شهور، ولم يشف هذا الأمر شاف حتى الآن. أنصفني ولا تظلمني.
* فكتب (أبو غدير) بتاريخ 16 - 3 - 2000، التاسعة مساء:
لا تظن بأنك إذا اخترت لنفسك إس - ما ك - (محب شيعة آل البيت) فإننا لن نعرف حقيقتك؟؟
إلعب لعبة أخرى يا شاطر.. اللهم العن المنافقين.. اللهم العن المنافقين.