وكتب (جمال نعمه) بتاريخ 16 - 3 - 2000، التاسعة مساء:
1 - إذا كنت ترمي إلى أن القرآن محرف فقد اخطائت التقدير.
2 - وإذا كنت ترمي إلى أن الشيعة يقولون بالتحريف فقد أخطأت التقدير. لأن كتب السنه مملؤة بالأحاديث في تحريف القرآن.
وكلا الطرفان. كذا) اللذان يقولان بتحريف القرآن باطلان. بصريح كلام القرآن. فاتكل على الله لأنه ليس في هذا النقاش إلا وجع رأس.
هذا يأتي من كتب السنة بأحاديث تقول بتحريف القرآن. والآخر يأتي بأحاديث من الشيعة تقول بتحريف القرآن. وكلاهما في هذه الأحاديث باطل. والسلام.
* فكتب (المسلم المسالم) بتاريخ 16 - 3 - 2000، نحو التاسعة مساء:
الفاضل جمال نعمة.
الأقوال التي ذكرها الرجل ليست أحاديث.. بل هي أقوال علماء في مذهب الشيعة.. تصرح بوجود التحريف في القرآن.. ما موقفك منهم هل تصدقهم في كلامهم؟؟ هل هم كاذبون؟؟
* وكتب (العاملي) بتاريخ 16 - 3 - 2000، العاشرة والنصف مساء:
أجمع علماء الشيعة على أن القرآن الموجود ليس فيه زيادة.. وجمهورهم يرى أنه ليس فيه نقيصة.. وبعضهم القليل يرى أن فيه نقيصة. ورأي عمر والبخاري أن القرآن فيه سورتان زيادة وهما سورتا المعوذتين!! وفيه نقيصة أكثر من ثلثه!! وفيه آيات غلط يجب أن تصحح في سورة الحمد والجمعة وغيرها!! وكل ذلك ثابت في صحاحكم، أو بسند موثق عندكم!!