قال (العاملي):
أجبناهم عن الحديث النبوي الصحيح عن تربة كربلاء والقارورة التي فيها ترابها، وأودعها النبي صلى الله عليه وآله عند أم سلمة رضي الله عنها، وعندما قتل الحسين عليه السلام صار التراب دما! وقد روتها مصادرهم، وستأتي في بابها.
ولكن النواصب يكرهون أهل البيت عليهم السلام، ويكذبون قول نبيهم فيهم!
* فكتب (القطيفي الوطني) بتاريخ 26 - 4 - 1999 الثانية إلا عشرا ظهرا:
حزب الكتائب هو حزب مسيحي تعامل مع إسرائيل خلال غزو لبنان، ومن مموليه الرئيسيين كانت حكومة بلادنا السعودية، ولكن السوريين قضوا عليه تماما من الناحية العسكرية.
حزب الله وأمل هما الوحيدان اللذين (كذا) لا زالوا (كذا) في حالة حرب حقيقية مع إسرائيل. وبينما أنت تتبجح هم يقتلون جنرالات إسرائيل، ويقدمون أنفسهم قرابين في زمن الذل العربي.
لا أعتقد أنك يمكن أن تنكر أنهم الوحيدون الذين يقاتلون إسرائيل. هم الذين أجبروا إسرائيل على الانسحاب من لبنان وهذا ما لم يقدر عليه أحد من العرب.
بالنسبة لقارورة أم سلمة والدم فهذا موجود أيضا في كتب السنة وهل ستقبل بها إذا أعطيناك المصادر لتراجعها بنفسك؟