تأليف السيد محمد رضا الجلالي الحسيني، فمن أراد أن ينشد حقيقة معرفة هذه الشبهة المثارة ضد الشيعة من قبل البعض، فبإمكاني أن أبعث له في بريده الإلكتروني.
* فكتب (عرفج) بتاريخ 26 - 4 - 1999، الواحدة ظهرا:
يشهد الله أنني كنت أقرأ المقالات في هذه الساحة منذ شهر نوفمبر 1998 ولم أرغب بالتسجيل والمناقشة إلا منذ فترة... وسجلت رغبة بتبيان بعض ما أعرف من الحق، ولا توجد عندي رغبة في الدخول في مهاترات لا يرجى من ورائها خير. وليعلم واضع المقال بأن التحريف الذي يذكر موجود في مكتبته إن كان يقرأ.. أعطني بريدك وسوف تعرف من هو المحرف.
وأعطيك أدناه عينة، وإذا رغبت زدناك.
ملاحظة للأخ المراقب:
إذا تم حذف النقل التالي، فسوف أعرف أنك حذفته تعصبا لأحد الأطراف أما إذا كانت الحجة (التعدي على كتاب الله) فقد فعلها الأخ، والأولى أن تحذف مقالة. إليك مثالين فقط (وأنا على يقيني بأن هؤلاء مختلط عليهم الأمر ولا أظنهم مؤمنون بما يكتبون عن كتاب الله).
1 - قال أبو عبد الله الحاكم في المستدرك: حدثنا أبو علي الحافظ، أنبأنا عبدان الأهوازي، حدثنا عمرو بن محمد الناقد، حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن شعبة، عن جعفر بن أياس، عن مجاهد، عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله تعالى (لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا) قال: أخطأ الكاتب (حتى تستأذنوا).
قال الحاكم: هذا صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.